ليفربول يعود بقوة ويحقق فوزًا ساحقًا على أستون فيلا بنتيجة 3-0 في ملعب أنفيلد يوم الأحد، مما يحافظ على بداية الفريق بدون هزيمة في الموسم الجديد.
سجل دومينيك سوبوسلاي هدفه الأول مع النادي، وسجل محمد صلاح هدفاً في الشوطين بينما سجل ماتي كاش هدفًا عكسيًا.
بهذا الفوز، يتقدم ليفربول ليكون على بُعد نقطتين فقط من مانشستر سيتي في صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز.
ومع طريقة الفوز والحصول على 10 نقاط من أربع مباريات صعبة في بداية الموسم الجديد، فإن جماهير ليفربول تبدأ في حلم التنافس على اللقب مرة أخرى.
بعد حصولهم على اللقب في عام 2020، لم يتمكن فريق كلوب من الفوز باللقب في عامي 2019 و 2022 بفارق نقطة واحدة فقط.
ومع ذلك، انخفضت أداء الفريق الموسم الماضي ليحتل المركز الخامس في الدوري الإنجليزي الممتاز ويفوت الفرصة للمشاركة في دوري أبطال أوروبا لأول مرة في سبع سنوات.
بعد صيف صعب في سوق الانتقالات لم يتمكن ليفربول من ضم العديد من الأهداف المرجوة، بدا أن العودة للأربعة الكبار في الموسم الجديد ستكون هي الهدف الأعلى للفريق.
سجل سوبوسلاي هدفًا رائعًا بقدمه اليسرى بعد خروج كرة زاوية ترينت ألكسندر-أرنولد من حافة منطقة الجزاء.
ألكسندر-أرنولد سيطر على المباراة من موقعه الجديد في وسط ملعب ليفربول عند امتلاك الكرة.
وبينما كان قائد الفريق في غياب فيرجيل فان دايك الموقوف، كان تمريرته هي بداية الهجمة التي أدت إلى الهدف الثاني.
صلاح قدم تمريرة لنونيز الذي كان يجب عليه تسجيل الهدف بنفسه، ولكن عندما ارتدت تسديدته من القائم، ارتطمت الكرة في كاش لتسكن الشباك بطريقة غير محظوظة.
كانت فيلا قد خسرت سبع مباريات فقط في الدوري الإنجليزي الممتاز من أصل 28 تحت قيادة أوناي إيمري.
ولليفربول يعود بأسلوبه المهيمن تحت قيادة يورغن كلوب بفوز 3-0 على أستون فيلا في أنفيلد يوم الأحد، مما يحافظ على بداية الريدز بدون هزيمة في الموسم الجديد.
سجل دومينيك سوبوسلاي هدفه الأول للنادي، وأحرز محمد صلاح هدفًا بجانب هدف عكسي من ماتي كاش.
يضع هذا الفوز ليفربول على بُعد نقطتين فقط من مانشستر سيتي في صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز.
لكن الأمر ليس فقط في الفوز، بل في طريقة الانتصار والحصول على 10 نقاط من أربع مباريات صعبة في بداية الموسم، مما يجعل جماهير ليفربول تحلم مجددًا بالتنافس على اللقب.
بعد تتويجهم باللقب في عام 2020، فشل فريق كلوب في حصد اللقب في عامي 2019 و 2022 بفارق نقطة واحدة فقط من مانشستر سيتي.
ومع ذلك، تراجع أداء الفريق الموسم الماضي حيث احتل المركز الخامس في الدوري الإنجليزي الممتاز وفاتح مرة منذ سبع سنوات يغيب عن دوري أبطال أوروبا.
بعد صيف صعب في سوق الانتقالات، بدا أن الهدف الأعلى لليفربول في الموسم الجديد هو العودة إلى المربع الذهبي.
تسببت ضربة ركنية من ترينت ألكسندر-أرنولد في تسجيل سوبوسلاي هدفًا رائعًا من ضربة قوية بقدمه اليسرى.
ألكسندر-أرنولد سيطر على المباراة من موقعه الجديد في وسط ملعب ليفربول عندما كان الفريق بالكرة.
وكان قائدًا لليوم بسبب غياب فيرجيل فان دايك بسبب الإيقاف، وكان تمريرته البداية للهجمة التي أدت إلى الهدف الثاني.
سدد صلاح الكرة لنونيز الذي كان يجب أن يسجل هدفًا بنفسه، لكن الكرة اصطدمت بالقائم وارتدت في شباك كاش بشكل غير محظوظ.
كانت فيلا قد خسرت فقط سبع مباريات في الدوري الإنجليزي الممتاز من أصل 28 تحت قيادة أوناي إيمري.
ولكن تم اختيار خط الدفاع العالي لفيلا مرة أخرى كما حدث في الهزيمة 5-1 أمام نيوكاسل في بد